| على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . | |
|
+6فاطمه عبدالله ولاء راجحي ريناد جنادي رفا Admin تهاني العثمان 10 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
تهاني العثمان عضو برونزي
عدد المساهمات : 58 تاريخ التسجيل : 07/03/2013 العمر : 34
| موضوع: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الثلاثاء أبريل 09, 2013 1:24 am | |
| بعض النصائح من أجل تحسين أسلوبك التقني في التقديم الإذاعي
أنْ-طُقْ–جَ-يّ–داً !!! تحكّم بسرعة الكلام ! جِد النبرة الصحيحة ! اعرف كيف تروي وكيف ترتجل ! حضّر ظهورك على الهواء ! تحكّم بجلستك وبتنفسّك ! توجّه إلى أحد ما، خاطب المستمعة / المستمع ! ابتسم، فأنت مسموع ! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شكر: لقد وضعت هذه الوثيقة بفضل نصائح وخبرة إيزابيل مانييني، كارين بونجور وآلان بيلو أنْ-طُقْ–ج-يّ–داً !!! يُنصح لذلك بوضع نصّ "في الفم" قبل الانتقال إلى الهواء. وتوجد على الأقل طريقتان: الطريقة التي يمكن أن نسميها طريقة «المعتوه": وتقوم على قراءة النصّ بصوت مرتفع مع إلغاء الأحرف والتركيز على الحركات وعلى أحرف العلة. مثال: "صباحُ الخير، كيف حالك ؟ "، تصبح " آ آ و آي إ، أي أ آ ؤ ء ؟" وإذا ما راقبت نفسك في المرآة، ستفهم لماذا نتكلم عن طريقة "المعتوه". ولا تخطئن الحكم عليها إذ أنها طريقة فعالة جدا. فمن خلال قراءة نصك من ثم بالطريقة الاعتيادية، ستشعر بانسيابية كبيرة ولن تطرح عليك الكلماتُ التي تتعثر في لفظها أحيانا أية مشكلة. الطريقة الثانية وهي أقل غرابة لكنها فعالة أيضا، تقوم على المبالغة في نطق كل أحرف العلة والحركات من خلال شدّ عضلات الوجه بأقصى ما يمكن (لدى انتهاء هذا النوع من التمرين ستشعر بتعضّل في الوجه وفي العنق). توجد أيضا طرق أكثر كلاسيكية لتحسين نطق الحروف تقوم على ترداد جمل عبثية بعض الشيء تتراكم فيها صعوبات النطق: - خيط حرير على حيط خليل. - أنا برمت مبرمي وبربر برم مبرمه طلع مبرمي أبرم من مبرم بربر بالبرم. إلخ. تحكّم بسرعة الكلام ! الخوف، الرغبة بقول كل شيء في أسرع وقت، غالبا ما يجعلاننا نميل إلى تسريع إيقاع الكلام عندما نكون أمام المذياع. ومن الصعب أن ننتبه إلى ذلك خلال البرنامج. لذلك، إليك هنا أيضا بعض النصائح التي قد تفيدك. - استخدم بشكل واع التنفسّ من البطن فهو يساعدك على الهدوء. - استخدم الفواصل والنقاط في النص لكي تقوم بوقفات قصيرة ولكي يكون لكلامك إيقاع. - اكتب نصك بحيث تبدأ سطرا جديدا عند نهاية كل جملة ومن خلال الانتقال إلى مقطع آخر مع كل فكرة جديدة. - تحكّم بتنفسّك: استنشق الهواء بعد كلمتك الأولى، وانتبه ألا تخرجه دفعة واحدة ما أن تتلفظ بالكلمات التالية. عليك بإخراجه تدريجيا طوال الجملة بطريقة تنهي معها جملتك بنفس الحيوية التي بدأتها بها. تمرين : لكي تنتبه إلى الطريقة التي تزفر بها الهواء، خذ ورقة ضعها على مستوى فمك، أنفخ عليها بحيث ترتفع بقياس 45 درجة. هدف اللعبة هو أن تبقيها مائلة بالقدر نفسه أطول وقت ممكن ومن دون انقطاع. - اصنع لافتة صغيرة تضعها أمامك وعليها يمكن أن تكتب: بهدوء ! فتقنية اللافتة هذه لها ميزتان: - فعل الكتابة يسجّل الأمر في ذهنك بشكل واع. - وجود اللافتة أمامك يشد انتباهك بانتظام إلى هدفك ذاك. - شيئا فشيئا، سوف يسجّل لا وعيك ضرورة التمهل وإبطاء إيقاع الكلام. هذه الطريقة فعالة أيضا للتخلص من عيوب اللفظ، من الكلمات الممنوعة، إلخ... حضور الصوت لعبة الأبجدية: من الأفضل أن تنفذّ هذا التمرين بمعية عدة أشخاص. تصطف المجموعة على شكل حلقة حيث "يهتف" كل شخص بحرف من حروف الأبجدية إلى الشخص الذي يقابله (يمكن مصاحبة الحرف بكرة صغيرة تجسدّ طاقة الدفع). هدف اللعبة هو استباق مباشرة الكلام من خلال التنفس من البطن بطريقة توفر ما يكفي من الطاقة. بداية، يُبدأ بإطلاق صرخات لأن عملية التنفس تكون طبيعية حينها. ثم في كل مرة يحين دور أحدهم، يٌخفض الذي بدأ صوتَه درجة، فهو مما يسمح بوعي الحركة هذه وبالتحكم بحجم ارتفاع الصوت. جِد النبرة الصحيحة ! الهدف هو أن تتمكن من قراءة نص غير مكتوب للإذاعة بالضرورة، من خلال إضفاء نية أو قصد ما عليه، كما حين نروي قصة أو نتوجه إلى شخص خلال محادثة. وإلى جانب العمل على أصول الكتابة الإذاعية، وهو ضروري في أغلب الأحيان، يمكنك أن تتدرب على قولبة نبرتك ومقاصدك انطلاقا من أي نص. وكلما كنت صادقا، كلما جاءت نبرتك صحيحة. ومهما كانت النبرة التي ترغب بتبنّيها، فإن هذا يعني أن تضع نفسك في جو يخلق فيك الانفعال الذي تريده أن يمرّ على الهواء. تمرين: لعبة الحرباء: تمرّن على قراءة البرقية نفسها بنبرات متنوّعة ومبالغ بها: محايدة، حزينة، فرحة، مأسوية، سردية... ولكي تكون في الجوّ المناسب، خذ الوقت لتخيّل موقف يتلاءم والإحساس الذي تريد بلوغه: شاطئ مشمس مع صوت الأمواج، مراسم دفن، مشهد مضحك... ودعْ تلك المشاعر والأحاسيس تجتاحك. قبل الانتقال إلى البث، يمكنك قراءة نصك من خلال المغالاة بالنبرة الملائمة. هكذا، عندما تدخل الأستوديو، يبقى ما يكفي من المشاعر بحيث تظهر واضحة في نبرتك بالرغم من الخوف. اعرف كيف تروي وترتجل ! أكان مكتوبا للإذاعة أم لا، لا يجب أن يكون النص سجنا. عليك أن تتمكّن من التحرّر من ورقتك المكتوبة. وحين لا يكون لديك أية وثيقة مكتوبة أو حين يكون لديك ملاحظات فقط، يجب أن تتمكن من تغذية إلهامك. تمارين : لعبة الجثة اللطيفة: انطلاقا من كلمة معينة، دع الأفكار تتشابك وتتلاقى فيما بينها. المعنى غير مهم، المهم هو أن تعتاد مخيلتك على التعبير عن نفسها، وأن تترك الكلمات والصور تأتيك لكي لا ينقطع خيط الكلام. والتمرين يزداد فعالية إذا ما مورس جماعيا. يقول شخص كلمة من خلال النظر في عيني المحاور الذي اختاره (يمكن إغلاق العينين لكي يسهل التصوّر الذهني)، فيردّ ذاك من خلال إحدى الصور التي تتبادر إلى ذهنه. من المسلي ومن المفيد تسريع التبادل. لعبة الراوي: يقرأ شخص برقية بصوت مرتفع. الآخرون يستمعون ويحفظون المعلومات الأساسية. ثم يروي كل شخص البرقية، بطريقته، من خلال تفاصيل يضيفها إلى المعلومات الأساسية. الهدف : التوصّل إلى إثراء المعلومة بلمسة شخصية مع الحفاظ على الأساسي مما يجب أن يصل إلى المستمع. لعبة "وإذن ؟" : نختار شخصين "أ"و "ب"، أ يغادر الغرفة للحظة قصيرة. عندما يعود، يسأله "ب" "وإذن ؟". على "أ" أن يقول ما يخطر بباله. يكمل "ب" عبر قول ما ألهمته إياه جملة "أ" دون أن يطرح أي سؤال. وهكذا دواليك. مثال: ب: "وإذن ؟" أ : "ذهبت إلى المصبغة ولم أجد شيئا". ب: "اسمع، لا أريد أن أعرف المزيد، إذا لم نجد الزهري، يجب الحصول على الأخضر". أ: " أنت تعرف جيدا بأن جدتي لن تقبل، منذ أزمة الجزّارة وهي لا تريد أن تفهم أبدا". هذا النوع من الحوار يصبح مسليا بسرعة وبإمكان الشركاء أن يستمتعوا بإحراج بعضهم بعضا. معرفة الارتجال هي قبل كل شيء معرفة الاستعداد. انطلاقا من اسطوانة ستقوم ببثها، اعتد على قراءة الغلاف أو الكتيب المرفق بشكل مفصّل لكي تستمد منهما أكبر قدر ممكن من المعلومات التي تدونّها على شكل ملاحظات. - اختر أغنية، استمع إليها بانتباه. خذ بعض الملاحظات حول ما تلهمك إياه دون أي محاذير: انطباعات شخصية، ألوان، روائح، ذكريات، أشياء لها علاقة بالواقع اليومي، بأشخاص، بأحداث ووقائع... - استمع إلى الأغنية مجددا مع التشبّع بأجوائها (قبل البث وخلاله). بفضل هذا الإصغاء الواعي، يمكنك تكييف نبرتك مع أجواء الأغنية عندما تقوم بتقديمها أو بعد انتهائها. - في المرحلة التالية، اختر عدة اسطوانات والأغاني التي تريد بثها كما لو كنت تقوم ببرمجة حصتك الموسيقية. إفعل كما هو مذكور أعلاه، خذ ملاحظات تجبر نفسك على اختيار معلومة من ضمنها لدى تقديم كل أغنية وبعد انتهائها. جِد محتوىً ! لكي تكون مرتاحا على الهواء، من الأفضل أن يكون لديك ما تقوله ! نحن نملك دوما شيئا مهما نرويه للمستمعين حين نكون متنبهين. من خلال توثيق كلاسيكي (صحافة، انترنت، مراكز ثقافية...) ومن خلال الانتباه إلى مراكز اهتمام مستمعاتك ومستمعيك وإلى حاجاتهم الإخبارية. أيضا، تذكر أن تطّلع على الأحداث أكانت دولية، وطنية أو محلية. في المقابل، من الضروري أن تعيد كتابة نصوصك بشكل يتلاءم والشفهية. فالنص غير المكتوب للإذاعة يظهر فورا وهو يكسر إيقاع التقديم. عندما يكون التوثيق الكلاسيكي متعذّرا، يجب أن تبحث في محيطك وفي يومياتك، عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تجعل من الإذاعة رديفا للحياة. دفتر الإذاعة يجب أن يرافقك دوما، في جيبك، قرب سريرك، فهو سيسمح لك أن تدوّن في كل لحظة ما يمر في خاطرك ويساعدك على تغذية حصتك الإذاعية : موقف مدهش تصادفه خلال ذهابك إلى الإذاعة، معلومة وقعت عليها في الصحيفة أو على ملصق، مزاج ما (غضب، دهشة، إعجاب...)، فكرة حول أسطوانة سمعتها أو عرض شاهدته، شعار جذاب للإذاعة خطر في بالك، واقعة من حياتك العائلية أو المهنية، حوار مع جار، تعليقات بواب البناية أو السمّان... كل هذه الأشياء تتبادر إلى الذهن من دون توقف فتبتلعها هموم أخرى فلا نعنى بتدوينها. على صعيد آخر، الأشياء اليومية هذه تعيشها أغلبية المستمعين وهي تخلق بينهم وبينك ذلك التواطؤ الضروري الذي يجعلهم مستمعين مخلصين لبرامجك. قبل كل مرور على الهواء، استشر ما سيصبح قريبا كهف علي بابا الخاص بك. حضّر ظهورك على الهواء ! الإذاعة عرض مشهدي. فنحن لا ندخل الأستوديو كمن يدخل طاحونة. مداخلتك الأولى أساسية. فهي ما سيحدّد نبرة البرنامج وما سيشدّ انتباه المستمع. بها أيضا يرتبط "شعورك بالارتياح أمام المذياع". إذا كانت ناجحة، ستشعر بالأمان وسيكون باستطاعتك المتابعة بسهولة. إن لم تكن كذلك، ستصاب بالتوتر ولن يكون سهلا عليك استعادة زمام الأمور. من الضروري إذن أن تهيّئ نفسك، وان تأخذ وقتا للتركيز قبل أن تبدأ التقديم. وفّر لنفسك حدا أدنى من الراحة: ماء، ورق وقلم لتدوين الملاحظات... كن واعيا لما يحيط بك: الأستوديو، الطاولة، مقعدك، المذياع وبشكل خاص التقني، شريكك والمستمع الأول لك. خذ الوقت لتصوّر مستمعك النموذجي. ذاك الذي تتخيل أنك تتوجّه بكلامك إليه. لهذا الغرض من المفضل طبعا أن تصل 10 دقائق على الأقل قبل موعد البرنامج. تحكّم بجلستك وبتنفسّك كن متنبّها لوضعيتك الجسدية ! - كيف أنت جالس ؟ - هل أنت ملتصق جيدا بظهر المقعد ؟ - حلّ ذراعيك وساقيك، وارخِ كتفيك. - اجلس مستقيما كي تسهّل عبور الهواء ولكي تقوّي حضورك. - خذ الوقت اللازم كي تسترخي وكي تطرد الأفكار المزعجة. تحكّم بتنفسّك ! - تنفّس من البطن ولا تحبس الهواء في أعلى صدرك. كن واعيا لإيقاع تنفسّك. التنفّس ببطء من البطن يهدئ التوتر ويبطئ إيقاع الكلام. تمارين : التنفس من البطن اجلس بشكل مستقيم ملتصق الظهر بالمقعد، افرد ساقيك وضع راحتيك مبسوطتين على الطاولة. على تنفسّك ـ لا عضلاتك ـ أن يبقيك مستقيما. عند الشهيق، اشعر كيف يمرّ الهواء على عامودك الفقري ويساعده على الانتصاب من دون جهد. عند الزفير تستطيع أن تريح ظهرك بخفة بما أنه سينتصب مجددا عند الشهيق. - أزفر الهواء كي تفرغ رئتيك. - تنفس من الأنف وعدّ واحد اثنين. - احبس الهواء وعدّ للأربعة. - أزفر من الأنف وأنت تعدّ للأربعة. - أعد الكرة عند الشهيق. توجّه إلى أحدهم، خاطب المستمع ! على المستمع أن يشعر بأن الكلام موجّه إليه وليس إلى مجموعة بشرية لا هوية لها تدعى الجمهور أو المستمعين. لتحقيق ذلك، توجد بعض "البدع" السهلة الاستعمال. تصوّر شخصا بعينه، تعرفه أو تتخيّله، وقم بمخاطبته. بهذا المعنى، من الجيد أن تعرف من هم مستمعوك في مثل هذه الساعة من النهار، نشاطاتهم المحتملة، حالتهم الذهنية والنفسية... استخدم صيغ المخاطبة، كما لو كنت تتوجه إلى المستمع أثناء محاورة: "هل تعرف أن... ؟" "لا أعرف فيما يخصّك، لكن من ناحيتي أنا..." "اسمع، يجب أن أعترف لك بأمر..." التوجّه إلى التقني أو إلى أشخاص آخرين يقفون في مواجهتك في غرفة التقنيات. في مطلق الأحوال، من المفيد خلق تواطؤ ما بينهم وبينك. أشركهم معك، قبل الانتقال إلى الهواء، في مرحلة التحضير، خلال البرنامج عند تمرير المقاطع الموسيقية، لكي تمازحهم أو لتعطيهم معلومات حول سير البرنامج. لكن حذارِ من التشتّت وفقدان التركيز ! الثلاثي: أحد حلول المشاكل المتعلقة بالنبرة المستخدمة يقوم على خلق علاقة مثلّث بين المستمع، مقدم البرامج وشخص، ضيف أو صحافي، حاضر في الأستوديو. فهذا يسمح للمذيع بأن يتوجه إما إلى مستمعيه عبر شخص حقيقي، وإما بأن يقف في جانب المستمع لكي يخاطب الضيف. مثال: " قل لنا يا خالد، كيف كانت حفلاتك الأخيرة " ؟ هنا، "نحن" تعني المستمع والمذيع الذي يطرح الأسئلة باسمه. تبقى هذه الطريقة ناجعة أيضا عند تغيير الحصة الإذاعية بين مذيعين أو صحافيين. الأول يعطي المعلومة، فيما يلعب الثاني دور المستمع فيطرح الأسئلة التي قد تخطر ببال المستمع: - أسطوانة : "الشمس ساطعة، ساطعة، ساطعة..." - المذيع 1: الشمس ساطعة، استفيدوا منها لأنها ترفع المعنويات. بالمناسبة، هل تعرف بأن بعض الانهيارات العصبية قد تكون موسمية ؟ مذيع 2: لا، لكني أنتظر أن تشرح لنا الأمر... أنت وأنا تعني في الآن نفسه المستمع والشخص الحاضر في الأستوديو. وأخيرآ ابتسم، أنت مسموع ! الابتسامة تُسمع في الراديو. من خلال تأثير آلي، تمنح البسمة صوتا أكثر فرحا وأكثر إمتاعا للأذن. ألا يقال صوت بشوش ؟ هذا وقد يُفقد ضغط العمل، الخوف، التعب أو هموم الحياة اليومية، الصوتَ ألقه من خلال تشنّج عضلات الوجه أو عبر تقلّص الأوتار الصوتية. إن إرغام نفسك على الابتسام ولو قسرا سيعيد البهجة والحيوية إلى صوتك، كما أنه سيفرحك من ثم بشكل فعلي وذلك بفضل تأثير رد الفعل وإنتاج بعض هورمونات الدماغ. لماذا إذن تحرم نفسك منه ؟ قبل أن تباشر الكلام، تعوّد أن تعلّق ابتسامة جميلة على محيّاك | |
|
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 28 تاريخ التسجيل : 06/03/2013
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الثلاثاء أبريل 09, 2013 4:49 am | |
| شكرا على الطرح ,, موضوع مهم جدا لمن يجد صعوبة في الإلقاء والتحدث أمام الآخرين
| |
|
| |
رفا عضو برونزي
عدد المساهمات : 396 تاريخ التسجيل : 22/03/2013 العمر : 38
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الثلاثاء أبريل 09, 2013 5:26 am | |
| | |
|
| |
زائر زائر
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الجمعة أبريل 12, 2013 8:43 pm | |
| شكرا على الطرح ,, موضوع مهم جدا |
|
| |
ريناد جنادي عضو برونزي
عدد المساهمات : 81 تاريخ التسجيل : 18/04/2013
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . السبت أبريل 20, 2013 8:55 pm | |
| | |
|
| |
ولاء راجحي عضو برونزي
عدد المساهمات : 213 تاريخ التسجيل : 19/04/2013
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الأحد أبريل 21, 2013 8:15 pm | |
| | |
|
| |
تهاني العثمان عضو برونزي
عدد المساهمات : 58 تاريخ التسجيل : 07/03/2013 العمر : 34
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الجمعة أبريل 26, 2013 8:12 am | |
| | |
|
| |
فاطمه عبدالله عضو برونزي
عدد المساهمات : 165 تاريخ التسجيل : 18/04/2013
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الجمعة مايو 03, 2013 10:30 pm | |
| واو ماشاء الله كلام روعه فعلاً تسلمي على هذاالموضوع يالغاليه | |
|
| |
موني عضو برونزي
عدد المساهمات : 118 تاريخ التسجيل : 19/04/2013 العمر : 25 الموقع : ــــ>>>
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الثلاثاء مايو 07, 2013 6:20 pm | |
| كلام جدا جميل | |
|
| |
روان فاسخ عضو برونزي
عدد المساهمات : 294 تاريخ التسجيل : 31/05/2013 العمر : 23 الموقع : جازان
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الأربعاء يونيو 12, 2013 9:04 am | |
| | |
|
| |
خلود عبدالله عضو برونزي
عدد المساهمات : 141 تاريخ التسجيل : 08/05/2014
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الثلاثاء مايو 13, 2014 7:24 pm | |
| | |
|
| |
منيره عضو برونزي
عدد المساهمات : 76 تاريخ التسجيل : 12/04/2014 الموقع : جازان
| موضوع: رد: على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . الإثنين يونيو 23, 2014 8:48 am | |
| | |
|
| |
| على كل طالبة أن تقرأ هذا الموضوع . | |
|